ويؤكد علي جمعه في خطابه أمامهم قائلاً : أنتم مؤيدون من الرسول فاصبروا وأثبتوا ان الله مؤيدكم وأعلموا أنكم على طريق الحق ولا يعوقن أحداً طريقكم التي بدأتموه، فأنتم تسيرون فى طريق الله, إضربوا في المليان وخلصوا مصر من هؤلاء الإخوان، لا تتركوا لهم فرصة للرد عليكم .
ويقول لهم " طوبى لمن قتلهم وقتلوه "، في اشارة الي أن القتال هو عمل الفرسان أما رافضي الانقلاب.
وأشار إلى أن المتحدثين عن شرعية الدكتور محمد مرسي لا يعلمون أن الشريعة الإسلامية لا تؤيدهم في مسعاهم، لأن الدكتور مرسي محجور عليه،ومعني المحجور عليه في الفقه "أي المحتجز" الذي يكون لا شرعية له، كما أن احالتة إلى القضاء بتهم معينة جعلته فاقداً للشرعية بصورة نهائية، ومن ثم لا يحق لأنصاره شرعاً المطالبة بعودته إلى كرسي الرئاسة.
ووجه الحديث لبعض الضباط الذين ترددوا في مسألة قتل المتظاهرين والمعتصمين نظراً لكثرة الدماء وحرمتها ، قائلاً لهم : أقتلوا منهم مائة حتى لا يقتلوا ألفاً، مكفراً من ينتقد الجيش المصري .
ووصف أيضا أعضاء جماعة الإخوان المسلمين ومن عاونهم بالخوارج والطغاة ألاوباش، مضيفاً أنهم لا يستحقون أن يعيشوا فى مصر، مشدداً على ضرورة ألا يتردد رجال الشرطة والجيش في إطلاق النار فوراً عليهم.
1 التعليقات:
انهم لا يستحقون مصريتنا انهم تركو ديننا واتبعو دين جديد هههههههههههههههههه
إرسال تعليق
ضع تعليق