قام مجندون بالجيش بقطع طريق الكورنيش الممتد من معسكر الأمن المركزي جنوب مدينة المنيا ، احتجاجًا على العثور على جثة أحد المجندين مشنوقًا داخل المعسكر، بحسب شهود عيان.
وطالب المجندون، بحسب الشهود، خلال احتجاجهم، بالتحقيق في الواقعة، وكشف غموضها وملابساتها.حسبما أوردت الأناضول
وقال مصدر أمني: إن “اللواء أسامة متولي مدير أمن المحافظة والعميد هشام نصر مدير البحث الجنائي انتقلا لتهدئة المحتجين ومنع تفاقم الموقف”.
وبحسب رواية بعض المحتجين، أن “الخدمة المعينة على السجن العسكري بفرق قوات الأمن بالمنيا كانت قد عثرت على جثة المجند حسن يحيى محمود 20 سنة، ومقيم بعزبة النخل بمركز أبو قرقاص مشنوقًا داخل محبسه”.
وبينما قالت مصادر أمنية إن المجند المقتول شنق نفسه بعد حبسه من قبل قائد المعسكر، شكك عدد من الجنود في تلك الرواية الأمنية، متهمين أحد ضباط المعسكر بشنقه.
وقال بعض زملاء المجند القتيل: إن جثته كانت مكبلة اليدين من الخلف وقت العثور عليها.
وأمرت النيابة العامة، بحسب المصدر الأمني، بانتداب طبيب شرعي لتشريح جثته لتحديد سبب الوفاة، وعما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه.
لمزيد من الأخبار اضغط هنــــــــــا
وطالب المجندون، بحسب الشهود، خلال احتجاجهم، بالتحقيق في الواقعة، وكشف غموضها وملابساتها.حسبما أوردت الأناضول
وقال مصدر أمني: إن “اللواء أسامة متولي مدير أمن المحافظة والعميد هشام نصر مدير البحث الجنائي انتقلا لتهدئة المحتجين ومنع تفاقم الموقف”.
وبحسب رواية بعض المحتجين، أن “الخدمة المعينة على السجن العسكري بفرق قوات الأمن بالمنيا كانت قد عثرت على جثة المجند حسن يحيى محمود 20 سنة، ومقيم بعزبة النخل بمركز أبو قرقاص مشنوقًا داخل محبسه”.
وبينما قالت مصادر أمنية إن المجند المقتول شنق نفسه بعد حبسه من قبل قائد المعسكر، شكك عدد من الجنود في تلك الرواية الأمنية، متهمين أحد ضباط المعسكر بشنقه.
وقال بعض زملاء المجند القتيل: إن جثته كانت مكبلة اليدين من الخلف وقت العثور عليها.
وأمرت النيابة العامة، بحسب المصدر الأمني، بانتداب طبيب شرعي لتشريح جثته لتحديد سبب الوفاة، وعما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه.
لمزيد من الأخبار اضغط هنــــــــــا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليق